لله

لله
لله

ياعـازف القيثارة

اهان عليك عهد الهوى
ليموت غدراً وظلماً وقهرا
وتقول انه هوى وانطوى
وقد عاش فينا زماناً ودهرا
يعزَّ عليا أنىّ منحتك
من عمرى عاماً
أو حتى شهرا
يعزَّ عليا أنىّ أردك
اذا ما أردت يوما تعود
فالحب مات بغدرك
بظلمك
والغدر قاس أباد الورود
والحب زهر بروض المحبّة
فإن مات قل لى
كيف يعود ؟؟
ارحل بعيدا
وانسانى دوماً كيف تريد
ففى عينى صرت مجرّد سراب
ودنيا عذاب
وماسخ عهود
وبالقلب يسكن جرح كبير
يعلمنى بعدك
ألا أسامح
وألا أعاتب
وألا أعووود .

ليست هناك تعليقات: